السبت , أبريل 19 2025
أقوال العلماء في الإمام مالك
أقوال العلماء في الإمام مالك

أقوال العلماء في الإمام مالك

نقدم لكم أشهر أقوال العلماء في الإمام مالك، ونبوءة النبي صلى الله عليه وسلم له.

قد يهمك:

أقوال العلماء عن الإمام مالك

  • روى الإمام الترمذي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم، فلا يجدون أحداً أعلم من عالم المدينة”.

قال إسحاق بن موسى: “فبلغني عن ابن جريج أنه كان يقول: نرى أنه مالك بن أنس”.

قال يحيى بن معين: “سمعت سفيان بن عيينة يقول: نظن أنه مالك بن أنس”.

  • قال الإمام الشافعي: “إذا ذُكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين”.

وقال: “إذا جاء الأثر فمالك النجم”.

وقال: “مالك وابن عيينة القرينان، لولاهما لذهب علم الحجاز”.

وقال: “إذا جاءك الحديث عن مالك فشُدَّ يدك به”.

وقال: “وكان مالك إذا شك في بعض الحديث طرحه كله”.

  • قال عبد السلام بن عاصم: قلت لأحمد بن حنبل: “الرجل يريد حفظ الحديث، فحديث من يحفظ؟»، قال: «حديث مالك بن أنس»، قلت: «فالرجل يريد أن ينظر في الرأي، فبرأي من؟»، قال: «فرأي مالك بن أنس”.
  • قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قلت لأبي: “من أثبت أصحاب الزهري؟”.

قال الإمام أحمد: “مالك أثبت في كل شيء”.

  • قال الإمام النووي: “أجمعت طوائف العلماء على إمامة مالك وجلالته، وعظيم سيادته وتبجيله وتوقيره، والإذعان له في الحفظ والتثبت، وتعظيم حديث رسول الله صلوات الله وسلامه عليه”.
  • قال الإمام الذهبي: “قد اتفق لمالك مناقب ما علمتها اجتمعت لأحد غيره، أحدها: طول العمر والرواية، ثانيها: الذهن الثاقب والفهم وسعة العلم، ثالثها: اتفاق الأئمة على أنه حجة صحيح الرواية، رابعها: إجماع الأئمة على دينه وعدالته واتباعه للسنن، خامسها: تقدمه في الفقه والفتوى وصحة قواعده”.
  • أخرج البخاري عن يحيى بن سعيد القطان أنه قال: “مالك أمير المؤمنين في الحديث”.
  • أخرج الغافقي عن أبي قلابة أنه قال: “كان مالك أحفظ أهل زمانه”.
  • أخرج عن ابن مهدي أنه قال: “ما رأيت أعقل من مالك”.
  • قال الشيخ أبو زكريا السلماسي: “أما مالك، فإنه لممالك الفضائل مالك، ولمسالك التقوى والورع سالك، إمام دار الهجرة بالاتفاق، ومفتي الحجاز بالإطباق، فقيه الأمة وسيد الأئمة، ….”.
  • قال أبو مصعب: “كانَ مَالِكٌ لاَ يُحَدِّثُ إِلاََّ وَهُوَ عَلَى طَهَارَةٍ إِجْلاَلاً لِلْحَدِيث”.

تعليق واحد

  1. رحم الله أئمتنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *